Subtotal: $
Checkoutمَعَ الْمَسِيحِ صُلِبْتُ، فَأَحْيَا لاَ أَنَا بَلِ الْمَسِيحُ يَحْيَا فِيَّ. – بولس الرسول
وإذا قطعنا الأمل من تغيُّر الأطفال ومن إصلاحهم ووصفناهم بأنهم «ميؤوس منهم» كان ذلك دليل على افتقارنا إلى المحبة والإيمان المسيحي. فإذا أحببنا أولادنا بِحقٍّ فإننا لن نستسلم إلى اليأس. فلا يَحُقُّ لنا أن نفقد فرحتنا بهم، حتى بعد خوض أعسر يوم معهم، ويجب أن نؤمن بأن قدرة المسيح في الخلاص والشفاء موجودة لهم بقدر ما هي موجودة لنا.
يتناول بصيرة إنجيلية جديدة عن قضايا مهمة في مضمار الحب والزواج مثل قُدسِيَّة الجنس وتوقير العلاقات الأسرية والصِراع ضد التجارب. حيث يشدِّد المؤلف على... اِقرأ المزيد
قصة حقيقة لرجل لم يعرف الكلل ولا اليأس في ظمأه وبحثه عن الحياة الأخوية رغم ظلم المجتمعات والتهجّر ورغم انجرافاته بالتيارات الوطنية والسياسية... اِقرأ المزيد
لابد من قراءة هذا الكتاب لكل من يشكك في المعارك الروحية وفي قدرة المسيح الشافية. فالحرب بين الخير والشر أبدية، أمَّا روح الله القدوس فحيٌّ إلى... اِقرأ المزيد
كلنا نحتاج إلى رحمة ونعمة الرب، وإلى شفاء جسدي، ولكن الأهم من كل شيء: الشفاء الروحي، والسلام والاطمئنان الروحيين. وهذا ما يشهده الملايين في يومنا هذا... اِقرأ المزيد